الحل
أحياء 1
التقويم 1-2
1. اشرح اهمية وجود نظام لتصنيف المخلوقات الحية .
كثرة وتنوع المخلوقات الحية دفع العلماء ليبحثوا في صفاتها المشتركة وجوانب الاختلاف وتصنيفها مما يسهل فهمها والعثور عليها
2. عرف المقصود بنظام التسمية الثنائية .
التسمية الثنائية للمخلوقات الحية قام بها العالم لينوس بحيث يكون الأسم الأول هو أسم الجنس والأسم الثاني هو أسم النوع وذلك ليساعده في التصنيف
3.صنف القط البري بشكل كامل ابتداء من فوق المملكة الي النوع ، مستعينا بالشكل .
فوق المملكة : حقيقة النوي
الممكلة : الحيوانية
الشعبة : الحبليات
الطائفة : الثدييات
الرتبة :آكلة اللحوم
الفصيلة : السنوريات
الجنس : Felis
النوع : silvestris القط البري
4. اكتب قصة قصير تصف تطبيقا لنظام تصنيف المخلوقات الحية .
كنت ألعب مع صديقي في حديقة الحيوان وعندما رأي القط ورأي النمر لاحظ الشبه الكبير بينهما وأعتقد انهما قريبان في التصنيف العلمي بسبب هذا الشبه ، وباالاطلاع الي تصنيف كلا منها وجدنا انهما يتفقان في المملكة والشعبة والطائفة والرتبة والفصيلة ولكن كان الاختلاف في الجنس والنوع
5.توقع عل يوجد تنوع اكبر بين أفراد الشعبة الواحدة او بين أفراد الطائفة الواحدة ؟ ولماذا ؟
يوجد تنوع اكثر بأفراد الشعبة أكثر من الطائفة لأن الشعبة تضم عدد أكبر من المخلوقات الحية وهي أكثر شمولية من الطائفة
6. قارن بين نظام التصنيف الذي استخدمه لينيوس والنظام الذي استخدمه ارسطو .
نظام أرسطو | نظام لينيوس |
صنف المخلوقات الحية الي نباتات وحيوانات .قسم الحيوانات تبعا لوجود الدم والبيئة كما قسم النباتات الي اشجار وشجيرات وأعشاب تبعا للحجم والتركيب | صنف المخلوقات تبع الشكل والسلوك والملاحظة التي جمعها وعلي اساس علمي لذلك أعتمد علي انه أول نظام تصنيف |
كان مقصرا في بعض الجوانب لذلك لم تجد كثير من الكائنات مكانها في نظام أرسطو | استخدم التسمية الثنائي والأسماء العلمية الموحدة للكائنات الحية |