السابق
يتضمن كتاب علوم القرآن مقررات المقدم من طرف موقع واجب؛ جميع الحلول لمختلف الانشطة والتطبيقات التي يشملها المقرر المخصص للتعليم الثانوي، ويمكن هذا الكتاب المتعلم من إنجاز الأنشطة التعلمية بكل سهولة، إضافة إلى كونه يسعى إلى تنمية مهاراته الدينية في بناء شخصيته وتطوير مواهبه، واكسابه للمنهجية الفقهية في التفكير.
ويضم هذا الكتاب المدرسي خمسة وحدة دراسية، وكل وحدة تتفرع عنها موضوعات مستقلة، يستسقي ويستنبط منها المتعلم معلومات ومفاهيم علمية جديدة في التفكير.
ويمكن أن نوجز وحدات هذا المقرر الدراسي على الشكل التالي:
الوحدة الأولى: وهي بعنوان "التعريف بعلوم القرآن الكريم" وتطرقت إلى النقاط التالية؛ الدرس الأول المبادئ العشرة لعلوم القرآن ثم الدرس الثاني المعنون بـنشأة وتطور علوم القرآن، وتختم هذه الوحدة بتقويم ونشاط مع معلومة اثرائية.
الوحدة الثانية: وهي بعنوان "تنظيم المكتوب" وتناولت خمسة عشرة درسا؛ الدرس الأول المعنون بـ الوحي والدرس الثاني تحت اسم التعريف بالقرآن الكريم ثم الدرس الثالث خصائص القرآن الكريم والرابع تحت اسم فضائل القرآن الكريم والخامس نزول القرآن الكريم يليه درس أسباب النزول ودرس المكي والمدني كما يدخل في ذلك درس جمع القرآن الكريم وكتابته (الحفظ في الصدور) ثم درس جمع القرآن وكتابته (الحفظ في السطور) بالإضافة لدرس جمع القرآن وكتابته (الجمع الصوتي للقرآن) يليه بلاغة القرآن الكريم ثم الجدل والحوار في القرآن أما الدرس الخامس عشر تحت عنوان ترجمة معاني القرآن، وأخيرا تقويم ونشاط مع معلومة اثرائية.
الوحدة الثالثة: وهي بعنوان "وحدة الآيات والسور" وتشمل أربعة دروس؛ الدرس الأول الآيات والسور1 والدرس الثاني تحت اسم الآيات والسور2 بالإضافة للدرس الثالث تحت اسم مقاصد السور ومناسباتها أما الدرس الرابع المعنون بـالآيات المتشابهات، وتختم هذه الوحدة بتقويم ونشاط مع معلومة اثرائية.
الوحدة الرابعة: بعنوان " وحدة قصص القرآن الكريم" وتناولت ثلاثة دروس؛ الأول المعنون بـالقصص في القرآن(1) والدرس الثاني القصص في القرآن (2) ثم الدرس الثالث القصص في القرآن (3)، كما ختمت هذه الوحدة أيضا بتقويم ونشاط مع معلومة اثرائية.
الوحدة الخامسة: وهي بعنوان "الأمثال والنسخ في القرآن الكريم" وتطرقت إلى النقاط التالية؛ الدرس الأول الأمثال في القرآن الكريم والدرس الثاني النسخ في القرآن الكريم، وتختم هذه الوحدة بتقويم ونشاط مع معلومة اثرائية.
