الحل
التقويم
س1: بين أوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب.
المؤمن والغريب كلاهما على أهبة الاستعداد للرحيل فالمؤمن يأخذ ويتزود من الدنيا بالأعمال الصالحة ما يكفيه للوصول للآخرة وكذلك حال الغريب لا يأنس ولا يستقر حتى يعود إلى أهله فيتزود بما يكفيه حتى يرجع .
س2: دل حديث ابن عمر على أهمية استغلال أوقات الفراغ، وضح ذلك.
المبادرة بالأعمال الصالحة لأن الإنسان لا يدري ما يعرض له، فيأخذ من صحته لمرضه ومن حياته لموته .