الحل
فقه ٣ مقررات
لماذا عبرنا في تعريف القاعدة بعبارة حكم كلي وعبرنا في تعريف القاعدة الفقهية بعبارة حكم أغلبي ))
عبرفي تعريف القاعدة بعبارة (حكم كلي ) لأن الغالب عليها بقاء كلياتها
وعبر في تعريف القاعدة الفقهية بعبارة (حكم أغلبي ) لأن القواعد الفقهية أغلبية وليست كلية :وذلك لوجود الأستثناءات في القواعد الفقهية
ما التعريف الأصطلاحي ل :( القاعدة الفقهية ))؟
هي حكم شرعي فقهي أغلبي .يؤخذ منه أحكام جزيئات كثيرة
بين معنى كل قاعدة من القواعد الفقهية الاتية :
أ- الأمور بمقاصدها :
أي أن أقوال المكلف وأفعال تابعه لنيته .فتكون أعماله صحيحة إذا كان قصده صحيحاً . وتكون فاسدة إذا كان القصد فاسداً
ب - اليقين لا يزول الشك :
أي أن الشك إذا ورد على ‘إنسان وكان عنده يقين سابق فإنه لا يلتفت إلى الشك بل يرجع في الحكم إلى اليقين السابق عليه
ت- العادة محكمة :
أي أن العادة أو العرف يكون مرجعاً وحكماً في بعض الحالات
ما المشقة التي يحصل التيسير بسببها في الأحكام الشرعية ؟
هي المشقة العارضة .التي إذا فعلت العبادة معها حصل بذلك مشقة شديدة .أو ضرر على الفاعل .كتلف عضو من أعضائه .أو ذهاب نفسه .أو زيادة مرضه .أوتأخر شفائه أو نحو ذلك
ما القاعدة الكبرى التي ترجع لها كل قاعدة من القواعد الفرعية الأتية :
أ- تدفع أعلى المفسدتين بأرتكاب أدمناهما .
الضرر يزال .
ب- لا واجب مع العجز.
المشقة تجلب التيسير
ت- الأصل براءة الذمة .
اليقين لا يزول بالشك.
ت-الأصل براءة الذمة .
اليقين لا يزول بالشك
ثد المعروف عند التجار كالمشروط بينهم .
العادة محكمة .
ج- العبرة في العقود للمقاصد والمعاني لا للألفاظ والمباني .
الأمور بمقاصدها .
أذكر مجالين من مجالات أعمال العرف :
المجال الاول : إذا ورد لفظ مطلق في الأدلة الشرعية . وليس له حد شرعي ولا لغوي فإنا نرجع في تحديده الى العرف الصحيح
المجال الثاني :تفسير ألفاظ الناس في معاملاتهم وأيمانهم ونحو ذلك
بين القاعدة الفقهية التي ترجع إليها كل مثال من الأمثلة التالية :
أ- إذا شك محمد هل أخرج زكاة ماله أولا . فيجب عليه إخراجها .
اليقين لا يزول بالشك .فالأصل بقاء ماكان على ماكان
ب-إذا اشترى تاجر كمية كبيرة من الأرز . وقام بتخزينها في المستودع لحبسها حتى ارتفاع السعر .فإنه يمنع من تصرفه هذا .
الضرر يزال . فدرء المفاسد مقدم على جلب المصالح
ت-لو أن إنسانا هاج عليه جمل فاضطر الى قتله دفاعا عن نفسه فلا شئ عليه .
الضرريزال فتدفع أعلى المفسدتين بارتكاب أدناهما