الحل
ثانياً:
أ) ثقة الرجل بأمانة صاحبه .
ب) القاضي يحكم بين الناس بالعدل ويرفع الظلم عن المظلومين.
ج) يمكن للقاضي معاقبة الظالم بما يراه مناسبًا.
ثالثاً:
أهم الافكار:
- القاضي هو الذي يفك المنازعات بين المتخاصمين.
- ثقة المدعي في صاحبه
- طمع المدعى عليه وكذبه.
. ذكاء القاضي إياس في معرفة الحق.
- نجح القاضي في رد الحق لاهله.
- توبيخ القاضي للمدعى عليه.
ملخص القصة
ذهب رجلين للقاضي إياس ليقضي بينهما، فادعى أحدهما أنه أودع لصاحبه مالاً فلما طلبه منه جحده ، فسأل القاضي المدعي عليه عن أمر الوديعة فأنكرها وقال إن كانت لصاحبي بينه فليأت بها وإلا فليس له علي إلا اليمين. سأل القاضي المدعي في أي مكان أودعته المال قال تحت شجرة كبيرة بعد أن تناولنا الطعام في ظلها قال القاضي انطلق إلى تلك الشجرة فلعلك دفنت المال ونسيت فانصرف المدعي إلى مكان الشجرة وأوهم القاضي المدعي عليه بأنه بريء ، فلما رآه سكن واطمأن سأله على عجل أتقدر أن صاحبك قد وصل إلى المكان الذي أعطاك فيه المال قال الرجل لا إنه بعيد من هنا قال القاضي هداك الله أتجحد المال وتعرف المكان ، فأقر الرجل بخيانته وحبسه القاضي حتى عاد صاحبه وأمره برد وديعته.