الحل
٣. مما قال المقنع
فإن يأكلوا لحمي وفَرْتُ لحومهم وإن يهدموا مجدي بنيتُ لهم مجدا
أ. هل استخدم الشاعر في قوله: (يأكلوا لحمي) اللفظين استخداما يدل على أكل حقيقي؟
لا
ب ما الصورة التي ترسم في الخيال مما سبق؟
صورة بني عم المقنع كالوحوش مجتمعين ينهشون لحمه
ج. ما المعنى الذي تعبر عنه تلك الصورة؟
أن الغيبة خلق رديء جدا
د. هل نجح الشاعر في بعث شعور لدينا بهذا التصوير الخيال؟ وإذا كان نجح في هذا فما الشعور الذي بعثه فينا؟
نعم، والإحساس هو الاشمئزاز من ذلك الفعل وممن يقومون به.
أتذوق
أقوم بما يأتي منفردًا من خلال النظر إلى النص كاملا وإلى ما يتعلق به
1. أوضح رأيي في قول الشاعر: (وإن قدحوا لي ناز زند يَشينني) من خلال:
استخراج الصورة الفنية فقط.
صورة قوم الشاعر وهم يشعلون ناراً تضر بالمقنع.
توضيح المعنى الذي تعبر عنه هذه الصورة.
اجتماع قوم الشاعر على ما يلحق الضرر والعيب به