Search السابق 200 التالي Search Search Search
Search Search
لغتي الخالدة page-30
لغتي الخالدة page-31
لغتي الخالدة page-32
لغتي الخالدة page-33
لغتي الخالدة page-34
لغتي الخالدة page-35
لغتي الخالدة page-36
لغتي الخالدة page-37
لغتي الخالدة page-38
لغتي الخالدة page-39
لغتي الخالدة page-40

حل لغتي الخالدة ثالث متوسط الفصل الاول صفحة 30

الحل

٤. قال تعالى: وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطها كُلَّ الْبَسْطِ فَنَقْعُدَ مَلُومًا مَّحْسُورًا

[الإسراء: ٢٩] جمعت هذه الآية صورتين متناقضتين نتيجتهما واحدة. أتعاون مع من بجواري في تنفيذ الآتي:

 

أ. إكمال الشكل الذي أمامي، مع الاستشهاد من القرآن الكريم أو السنة المطهرة على أن التوسط والاعتدال قاعدة في المنهج الإسلامي.

 

اليد المغلولة                           تدل علي البخل

اليد المبسوطة كل البسط           تدل علي الأسراف

 الملامة و التحسر                    الفعل الواجب الاستشهاد عليه       الفعل الواجب هو : التوسط والاعتدال لقوله تعالى : " والذين إذا أنفقوا لم يُسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما " .

ب. التوضيح شفهيا لكيفية انتهاء مَنْ يَغُل يده ومَنْ يَبْسُطُها إلى نتيجة واحدة (الملامة والتحسر) 

وصول كل من يغلل يده ومن يبسطها إلى نتيجة واحدة وهي الملامة والتحسر،

ذلك لأن الذي يغلل يده يظل يبخل على نفسه ومن حوله بكل ما أنعم الله عليه من نعم، حتى يفوت عمره،

دون أن يتمتع بها ، والذي يبسط يده دائماً ينفق كلّ ما أنعم الله به عليه دون تفكير وبتهور فتقع الملامة والتحسر ولو بعد حين.

 

أظهر المزيد من الحل إخفاء جزء من الحل