الحل
لغتى
التحليل البلاغي | التحليل الثقافي |
الإيقاع اللفظي: - التقفية: لم تلتزم الشاعرة بقافية معينة، ولكن هناك عدد من الجمل الشعرية المنتهية بقواف موحدة، مثل الرمادية- الايمان- مخذول -الحلوة - التكرار: وظفت الشاعرة تكرار بعض الألفاظ لإحداث الجرس والإيقاع الموسيقي: مثل: احبائي
التصوير الفنية التشبيه أنتم كصخر جبالنا قوة كزهر بلادنا الحلوة حيث شبههم. بالصخر في القوة .وبالزهر. في الجمال الاستعارة: يمتلئ النص بالاستعارات الجميلة، ومنها: تنادي من بناها الدار، وتنعى من بناها الدار شبهت الشاعرة الدار بالإنسان الحي، ثم حذفت المشبه به وأبقت صفة تدل عليه وهي تنادي، تنعى) ولم ينطق هناك سوى غيابهم وصمت الصمت والهجران: شبهت الشاعرة. غيابهم. بالانسان والحي ثم. حذف المشبه به وابقت صفة تدل عليه :" النطق الكناية لأقبس منكم جمرة، لأخذ يامصابيح الدجى من زيتكم قطرة كناية عن انتشار. اثارهم. وأرفع جبهتي معكم إلى الشمس. كناية عن: العزة والكرامة
|
وظفت الشاعرة مطلع قصيدة الشاعر الجاهلي (امرئ القيس). قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل وذلك في قولها: فواخجلي. اواني. جئت وجفني واعش مبلول وقلبي يائسن مخذول كما اقتبست قول المتنبي: ولكن الفتى العربي فيها غريب الوجه واليد واللسان وذلك في قولها وها انا يا احبائي الى. يدكم امد يدي وعند رؤوسكم القي هنا راسي وارفع جبهتي معكم الى الشمس في حالات الحروب تمتلئ البيوت بالفجائع والبكاء والموت والحزن. ومن الألفاظ الدالة على ذلك:
( حطام الدور، نبك،وها انتم كصخر جبالنا
قوة كزهر بلادنا الحلوة فكيف الجرح..) يسحقني ؟ وكيف اليأس يسحقني ؟ وكيف امامكم ابكي ؟
|